إلى أين نسير ؟!.


ليس هذا وحده حال البلاد اليوم يشيب لها الولدان لا ناهي و لا منتهي و الفوضى بلغ سيلها الزبى و رب البيت بالدف ضارب و السحب تستقى من الروايا و حماة البلد حراميوه و الرويبضات يتحدثون فى الامر الجلل …
يا بلاد شنقيط انهضي من بين مخالب الذئاب الجياع .

اظهر المزيد